الأسئلة الشائعة المساعدة الذاتية فيسبوك تويتر واتس اب
  • مدير عام تنفيذ الأحكام يستعرض جهود المملكة في السجون المفتوحة مع وفد بريطاني
  • «سوق العمل» تكثف حملاتها التفتيشية وترحل 218 مخالفا
  • سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يترأس الاجتماع الاعتيادي الأسبوعي لمجلس الوزراء

مدير عام تنفيذ الأحكام يستعرض جهود المملكة في السجون المفتوحة مع وفد بريطاني

استقبل‭ ‬الشيخ‭ ‬خالد‭ ‬بن‭ ‬راشد‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬مدير‭ ‬عام‭ ‬الإدارة‭ ‬العامة‭ ‬لتنفيذ‭ ‬الأحكام‭ ‬...اقرأ المزيد

«سوق العمل» تكثف حملاتها التفتيشية وترحل 218 مخالفا

نفذت‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬1,206‭ ‬حملات‭ ‬وزيارات‭ ‬تفتيشية‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬...اقرأ المزيد

سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يترأس الاجتماع الاعتيادي الأسبوعي لمجلس الوزراء

ترأس صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الاجتماع الاعتياد...اقرأ المزيد

صيغة الجوال غير صحيحة
أو يمكنك تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور
هذا البيان إلزامي هذا البيان إلزامي لا تقل عن 5 أحرف بلا مسافات أو رموز هل نسيت كلمة المرور؟ هل انت عميل جديــد ؟

  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • تشريعات سارية
  • تشريعات سارية جزئياً
  • تشريعات مؤجلة النفاذ
  • تشريعات صدرت ولم تنشر بعد بالجريدة الرسمية
  • تشريعات صدرت ولم يُستدل على نشرها
  • تشريعات موقوفة
  • تشريعات ملغاة

  • موسوعة التشريعات
  • موسوعة الأحكــام
  • موسوعة المعاهدات
  • الملـف الصحفـي
  • البحث
  • البحث
  • البحث
  • البحث
البحث المتقدم كلمة البحث لا يمكن تركها خالية



موقع معروف

  • صفحتنا على معروف

النشرة القانونية

للاشتراك مجانًا بخدمة الأخبار القانونية التي تقدمها شبكة المحامين العرب، ومتابعة أهم الأخبار القانونية اليومية ، ارسل كلمة " اشترك - البحرين " أو "Subscribe - bh" على الرقم التالي ثم اضف رقم الخدمة بقائمة جهات الإتصال لديكم

الملف الصحفي » الأخبار تاريخياً » أخبار يوم 27/10/2010 » في ظل عدم وجود قانون يجرم توظيف الأموال ضحايا توظيف الأموال يتزايدون واللـــصــــوص يحـــصــدون المـــلايـــين » 

البحرين -جريدة أخبار الخليج- الأربعاء 20 ذو القعدة 1431 هـ. الموافق 27 أكتوبر 2010 العدد 11905

في ظل عدم وجود قانون يجرم توظيف الأموال ضحايا توظيف الأموال يتزايدون واللـــصــــوص يحـــصــدون المـــلايـــين

تقرير يكتبه: سيد عبدالقادر

في واحدة من أحدث حلقات المسلسل الهزلي المعروف باسم "توظيف الأموال، الذي تمكن من خلاله عدد من المحتالين، الاستيلاء على ملايين الدنانير من المواطنين البحرينيين، كشفت النيابة العامة أمس عن قضية جديدة بطلها رجل أعمال شاب (34 سنة) استولى على أموال العشرات من المواطنين، بدعوى توظيفها، وقد كان هذا المتهم طرفا في قضية أخرى استولى فيها على ستة ملايين ونصف مليون دينار.
فقد صرح أسامة العصفور رئيس نيابة المحافظة الوسطى بأنه تقرر حبس متهم في قضية توظيف أموال سبعة أيام على ذمة التحقيق، وقال وجهت إليه تهمتي الاحتيال وممارسة الأعمال المصرفية من دون الحصول على تصريح من مصرف البحرين المركزي، وسوف يحال عن هذه التهمتين إلى المحكمة المختصة، كما وجهت إليه تهم إصدار شيكين من دون رصيد للمودعين، وسوف يحال إلى المحكمة المختصة.
فيما قدمته وزارة الصناعة والتجارة بتهمة مخالفة قانون السجل التجاري.
المتهم يملك شركة عقارية ومن خلال سجلها بدأ عرض خدمات استثمار الأموال، للراغبين في زيادة مدخراتهم، وبدأ يقنع البعض بإيداع أموالهم لديه، مقابل شيك بقيمة المبلغ كاملا، وشيكات بقيمة الفوائد الشهرية، وانتظم في الدفع لفترة، وبعد حوالي عام عجز عن مواصلة الدفع، وبدأ المودعون يعانون من عدم صرف الشيكات التي حصلوا عليها منه، لعدم وجود رصيد كاف لديه، فبدأوا يطالبون باسترداد رؤوس أموالهم، فلم يحصلوا على أي شيء.
وقد تقدم عشرات المودعين ببلاغات إلى الشرطة، وإلى وزارة التجارة والصناعة، وحاولت الوزارة الوصول إلى تسوية سلمية للأمر حفاظا على حقوق المواطنين، لكن المتهم ادعى أنه أخذ الأموال واستثمرها وبالتالي لايستطيع ردها، وقدم مشروعا لجدولة إعادة الأموال على فترات، ولم يعجب هذا الشاكون، فتقدموا بشكاواهم مرة أخرى للشرطة التي أحالت الأمر إلى نيابة المحافظة الوسطى، التي أصدرت قرارها السالف الذكر.
قضية أخرى
المؤسف في الأمر كما لاحظت "أخبار الخليج" أن إعلانات المؤسسة التي يملكها المتهم مازالت في الشوارع، رغم أن المتهم نفسه كان أيضا ضمن ثلاثة متهمين في قضية منظورة الآن أمام المحكمة الكبرى الجنائية، اتهموا فيها بالاستيلاء على ستة ملايين ونصف مليون دينار.
وكان القبض على المتهم قد تم في هذه القضية بواسطة الشرطة الدولية "الإنتربول" في إحدى الدول العربية التي كان موجودا فيها وجلبه إلى البحرين، حيث تم التحقيق معه وتوجيه تهمتي الاحتيال وإصدار شيكات من دون رصيد.
وأجرت النيابة العامة تحقيقا مع المتهم في هذه القضية على خلفية مجموعة من البلاغات المقدمة ضده تجاوزت 20 بلاغاً بمبالغ تقدر بملايين الدنانير.
وكان قطاع التجارة المحلية بوزارة التجارة والصناعة، قد ذكر في تصريحات رسمية أنه تبين للوزارة أن شركة وسام الخليج زاولت نشاطاً استثمارياً غير مرخص لها به، مما يثبت أنها مخالفة لشروط ترخيصها.
حكايات مأساوية
ومن خلال متابعة هذه القضايا تبين أنه لايوجد في البحرين، قانون يجرم عملية توظيف الأموال، ولذلك يتم إحالة المتهمين إلى المحكمة بتهم الاحتيال وإصدار شيكات من دون رصيد، ومزاولة عمل من أعمال المصارف من دون الحصول على تصريح من المصرف المركزي، وأخيرا مخالفة قانون السجل التجاري، وهي تهم يبدو أنها لم تشكل رادعا للمتهمين في هذه القضايا، بدليل استمرارهم في الاستيلاء على ملايين المواطنين، وإن سقطوا فهم يعلمون أن عقوبتهم لن تزيد على سنوات قليلة يقضونها وراء القضبان ويخرجون بعدها ليهنأوا بالملايين الحرام التي استولوا عليها.
هناك في سجلات التحقيق بهذه القضايا عشرات - وربما مئات - من القصص المأساوية، التي يعيشها ضحايا هذه الشركات، فهناك من دفع كل مدخراته أو مكافأة نهاية الخدمة، والتي تمثل كل مدخراته التي سيواجه بها فترة الشيخوخة، وهناك قصة لفتاة قبضت مهرها وأرادت أن تستفيد منه، فدفعته لهذه الشركة لكنها اكتشفت أنه ذهب أدراج الرياح.
أحد ضحايا الشركة قال إنه اتفق مع الشركة على قيام الأخيرة ببناء الطابق العلوي في منزله الذي يقع على أحد الشوارع الحيوية على أن يكون البناء تابعاً للشركة لسنوات محدّدة ثمّ يعود إلى مالكه، وقال جرى الاتفاق إلاّ أن مدير الشركة طلب منّي أثناء ذلك ولإتمام المعاملة أن أعطيه توكيلاً على المنزل، واستغلّ ثقتي به وقام برهن المنزل لأحد المستثمرين، وأصبح منزلي الآن مرهوناً، ولم يضف أي بناء، لقد خدعني.
إلى ذلك قال مواطن آخر إنه اتّفق مع الشركة على بناء أرضين يملكهما لإقامة مشاريع استثمارية للشركة على الأرضين على أن ترجعا إلى صاحبهما بعد سنوات محدّدة، وأضاف طلب منّي مدير الشركة إعطاءه توكيلاً لإتمام المعاملة، وكنت مستغرباً إلاّ أنه أقنعني بضرورة ذلك أو عدم إمكان إتمام المعاملة، وبعد إعطائه التوكيل تفاجأت بأنه استغلّ ذلك التوكيل وقام ببيع الأرضين فخسرتهما.
هناك أيضا حكاية لأب بحريني أرسل ابنه للتعليم في الخارج، وبسبب إلحاح إعلانات هذه الشركة قرر أن يدفع لابنه نصف المصروفات فقط، ويستثمر النصف الآخر، ليدفع من فوائده تكاليف تعليم الابن، واكتشف الأب أن مستقبل ابنه أصبح في مهب الريح بعد القبض على مدير الشركة.
المؤسف ان من بين ضحايا هذه الشركة نوابا في المجلس السابق ومسئولين وشيوخ دين

  • الرئيسية
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • دليل المحامين العرب
  • منصة أحتاج محامي
  • محامون لخدمتكم
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - شبكة المحامين العرب

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

الأسم:

البريد :

أضف طلبك