الأسئلة الشائعة المساعدة الذاتية فيسبوك تويتر واتس اب
  • مدير عام تنفيذ الأحكام يستعرض جهود المملكة في السجون المفتوحة مع وفد بريطاني
  • «سوق العمل» تكثف حملاتها التفتيشية وترحل 218 مخالفا
  • سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يترأس الاجتماع الاعتيادي الأسبوعي لمجلس الوزراء

مدير عام تنفيذ الأحكام يستعرض جهود المملكة في السجون المفتوحة مع وفد بريطاني

استقبل‭ ‬الشيخ‭ ‬خالد‭ ‬بن‭ ‬راشد‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬مدير‭ ‬عام‭ ‬الإدارة‭ ‬العامة‭ ‬لتنفيذ‭ ‬الأحكام‭ ‬...اقرأ المزيد

«سوق العمل» تكثف حملاتها التفتيشية وترحل 218 مخالفا

نفذت‭ ‬هيئة‭ ‬تنظيم‭ ‬سوق‭ ‬العمل‭ ‬1,206‭ ‬حملات‭ ‬وزيارات‭ ‬تفتيشية‭ ‬خلال‭ ‬النصف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬...اقرأ المزيد

سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يترأس الاجتماع الاعتيادي الأسبوعي لمجلس الوزراء

ترأس صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الاجتماع الاعتياد...اقرأ المزيد

صيغة الجوال غير صحيحة
أو يمكنك تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور
هذا البيان إلزامي هذا البيان إلزامي لا تقل عن 5 أحرف بلا مسافات أو رموز هل نسيت كلمة المرور؟ هل انت عميل جديــد ؟

  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • تشريعات سارية
  • تشريعات سارية جزئياً
  • تشريعات مؤجلة النفاذ
  • تشريعات صدرت ولم تنشر بعد بالجريدة الرسمية
  • تشريعات صدرت ولم يُستدل على نشرها
  • تشريعات موقوفة
  • تشريعات ملغاة

  • موسوعة التشريعات
  • موسوعة الأحكــام
  • موسوعة المعاهدات
  • الملـف الصحفـي
  • البحث
  • البحث
  • البحث
  • البحث
البحث المتقدم كلمة البحث لا يمكن تركها خالية



موقع معروف

  • صفحتنا على معروف

النشرة القانونية

للاشتراك مجانًا بخدمة الأخبار القانونية التي تقدمها شبكة المحامين العرب، ومتابعة أهم الأخبار القانونية اليومية ، ارسل كلمة " اشترك - البحرين " أو "Subscribe - bh" على الرقم التالي ثم اضف رقم الخدمة بقائمة جهات الإتصال لديكم

الملف الصحفي » الأخبار تاريخياً » أخبار يوم 07/10/2008 » الناتج المحلي الإجمالي للبحرين في 2007 » 

الوسط - الثلاثاء 7 أكتوبر 2008م - العدد 2223

الناتج المحلي الإجمالي للبحرين في 2007

جاسم حسين
حقق الناتج المحلي الإجمالي للبحرين (أي القيمة المالية للسلع والخدمات) نتائج ملفتة في العام 2007. من جملة الأمور، ارتفعت نسبة النمو الاقتصادي الحقيقي عن 8 في المئة، بيد أنه لا يأخذ التطور الاقتصادي تراجع مستوى الرفاهية للمواطنين بسبب ظاهرة التضخم.
في التفاصيل، تشير الإحصاءات إلى تحقيق الناتج المحلي الإجمالي نموا قدره 8.1 في المئة في 2007 وذلك استناداً إلى مبدأ الأسعار الثابتة (أي المعدلة لعامل التضخم). ويمثل هذا الرقم تحسنا عن العام 2006 عندما تم تسجيل نمو حقيقي بمقدار 6.7 في المئة. بالمقابل، حقق الناتج المحلي بالأسعار الجارية نموا قدره 16.4 في المئة في العام 2007 أي اقل من العام 2006 حيث بلغت نسبة النمو 17.8 في المئة 2006.
4441 مليون دينار حجم الاقتصاد
ارتفع حجم الناتج المحلي الإجمالي في نهاية العام 2006 إلى 4441 مليون دينار بالأسعار الثابتة، ما يعني تحقيق زيادة قدرها 331 مليون دينار (بالمقارنة، تم تسجيل زيادة 257 مليون دينار في نتائج العام 2006). بيد أنه، وبحسب الإحصاءات الجارية، بلغ حجم الناتج المحلي الإجمالي 6936 مليون دينار في العام 2007.
وعليه يلاحظ وجود فرق جوهري بين الرقمين يبلغ 2495 مليون دينار لصالح الإحصاءات المقدرة بالأسعار الجارية، الأمر الذي يشير إلى تفاقم ظاهرة التضخم في اقتصادنا الوطني في السنوات القليلة الماضية. ويشار إلى أنه تم اعتبار العام 2001 سنة القاعدة عند احتساب الأرقام.
كما أكدت النتائج بما ليس فيه لبس أن قطاع الخدمات المالية يعد الأهم بالنسبة إلى الناتج المحلي الإجمالي بحسب الأسعار الثابتة. فقد بلغت نسبة مساهمة القطاع 26.7 في المئة في العام 2007. وبلغ حجم قطاع الخدمات المالية نحو مليار و200 مليون دينار.
القطاع النفطي لايزال محركاً للاقتصاد
من جهة أخرى، تدنت الأهمية النسبية لقطاع النفط الخام والغاز الطبيعي في الناتج المحلي الإجمالي بالأرقام الثابتة من 14.5 في المئة في العام 2006 إلى 13.6 في المئة في العام 2007، لكن يختلف الوضع تماما عند احتساب الأرقام استناداً إلى مبدأ الأرقام الجارية حيث ساهم القطاع النفطي بنحو 25 في المئة من المجموع في العام 2007.
وعلى هذا الأساس اعتلى قطاع النفط الخام والغاز الطبيعي الصدارة في القطاعات المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي بحسب الأرقام الجارية في العام الماضي (فبلغت مساهمة قطاع الخدمات المالية نحو 23 في المئة فقط من الناتج المحلي بحسب الأسعار الجارية، أي في المرتبة الثانية).
أيضاً، لا مناص من إضافة أمور أخرى عند الحديث عن القطاع النفطي:
فهناك موضوع عملية تكرير النفط الخام إلى منتجات نفطية (تحتسب عملية تكرير النفط إلى منتجات نفطية ضمن قطاع الصناعات التحويلية).
كما تكمن أهمية القطاع النفطي في جانبين آخرين وتحديدا دخل الموازنة والتجارة الدولية. فقد شكل الدخل النفطي 80 في المئة من مجموع إيرادات الخزانة في العام 2007، ما يعني أن دخل القطاع النفطي لعب دورا محوريا في مصروفات الدولية على مختلف القطاعات والأنشطة. كما مثلت الصادرات النفطية النسبة نفسها من مجموع الصادرات في العام الماضي.
أهمية الاستهلاك
من جهة أخرى، من المناسب معرفة الأسباب الحقيقية وراء التغييرات التي حصلت في الاقتصاد البحريني.
بمعنى آخر، هل جاءت التغيرات نتيجة زيادة في الاستهلاك أم في الاستثمار أم أمور أخرى؟ وبحسب النظرية الاقتصادية يعتبر حدوث تطورات في الناتج المحلي الإجمالي بسبب الاستثمار أفضل من الاستهلاك نظراً إلى الدور المتواصل للاستثمار في التأثير على عجلة الدورة الاقتصادية.
يلعب متغير الاستهلاك بدور رئيسي في النشاط الاقتصادي في البحرين. والدليل على ذلك حجم الاستهلاك (الحكومي والخاص مجتمعين)، فقد شكل 60 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للعام 2007 مقارنة مع أكثر من 62 في المئة في العام 2006 وذلك بحسب الأرقام الثابتة. في المحصلة، ارتفعت قيمة الاستهلاك بنحو 90 مليون دينار إلى 2654 مليون دينار.
وبشكل أكثر تحديدا، بلغت قيمة الاستهلاك الخاص 1902 مليون دينار، الأمر الذي يعكس الأهمية النسبية الكبيرة لاستهلاك الأفراد في اقتصادنا الوطني. كما أن الاستهلاك الحكومي الذي بلغ 752 مليون دينار في العام الماضي يعد كبيرا.
حقيقة القول: لا يعتبر الاستهلاك الحكومي أمراً إيجابياً بحد ذاته، إذ إن ذلك يمثل منافسة القطاع العام للمؤسسات والأفراد للحصول على السلع والخدمات. وهذا بدوره يترك أثره على مستويات الأسعار وشروط الخدمات نظراً إلى ما يتمتع به القطاع العام من نفوذ.
أهمية الاستثمارات
كما يلعب الاستثمار دورا مهما في النشاط الاقتصادي في البحرين، لكن بكل تأكيد بعد الاستهلاك. فقد بقيت الأهمية النسبية للاستثمارات الخاصة والحكومية مجتمعين عند حاجز 29 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بحسب الأسعار الثابتة. وبلغ حجم الاستثمار 1292 مليون دينار موزعة ما بين 896 مليون دينار للاستهلاك الخاص و396 مليون دينار للاستهلاك العام.
ختاماً، تشير التغييرات التي حصلت في العام 2007 إلى جملة أمور من بينها أن الاستهلاك لايزال يعلب دورا محوريا في الحركة الاقتصادية عندنا حيث شكل 60 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي.
وفي نهاية المطاف، من الضرورة بمكان أن ينعكس النمو الاقتصادي على رفاهية المواطنين. والمؤكد أنه لم يتم تسجيل نمو فعلي في مستوى رفاهية المواطن في العام 2007، بل على العكس يعتقد بأن الوضع المعيشي بالنسبة إلى المواطن البحريني بات أكثر سوءاً من قبل وذلك على خلفية معضلة التضخم.
وتبين من خلال تجربة علاوة الغلاء الأهمية النسبية التي أولتها نسبة غير قليلة من المواطنين لمبلغ شهري قدره 50 ديناراً. وبكل تأكيد لا نريد أن يوضع وصف «بلد غني مقابل شعب فقير».

مرسوم بقانون رقم (18) لسنة 1975 بتحديد الأسعار والرقابة عليها
مرسوم بقانون رقم (1) لسنة 1972 بشأن الرقابة على الأسعار وتحديدها
مرسوم ملكي رقم (38) لسنة 2003 بإنشاء لجنة الغاز الطبيعي
قرار رقم (1) لسنة 1973 بتعيين مدير لإدارة النفط
قرار رقم (7) لسنة 2006 بإنشاء مكتب البحرين لتطوير الخدمات المالية بمجلس التنمية الاقتصادية
رئيس الوزراء : خطط لمكافحة التضخم
الظهراني يطالب بتشجيع الاستثمار لمواجهة الغلاء
غلاء الأسعار بأرقامه الفلكية يهدد أمن المجتمع واستقراره
علاقة بين عدم الاستقرار في القطاع الزراعي وظاهرة التضخم
مرسوم بتعديل بعض أحكامتشكيل مجلس إدارة هيئة النفط والغاز
البرلمــان العربي الانتقـالي يبحـث تطوير التشريعات في مجال الاستثمار

  • الرئيسية
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • دليل المحامين العرب
  • منصة أحتاج محامي
  • محامون لخدمتكم
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - شبكة المحامين العرب

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

الأسم:

البريد :

أضف طلبك