الأسئلة الشائعة المساعدة الذاتية فيسبوك تويتر واتس اب
  • النائب العام: تشريعات البحرين فرضت سيادة القانون واحترام كرامة الإنسان
  • القاضي الجفن يوصي بمنح القاضي الجنائي صلاحيات أكبر لنظر الشق المدني
  • «الصناعة والتجارة»: التضليل الإعلاني مُجرَّم وضوابط قانونية لدقة المحتوى

النائب العام: تشريعات البحرين فرضت سيادة القانون واحترام كرامة الإنسان

أكد‭ ‬النائب‭ ‬العام‭ ‬الدكتور‭ ‬علي‭ ‬بن‭ ‬فضل‭ ‬البوعينين‭ ‬أن‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬قطعت‭ ‬شوطاً‭ ‬...اقرأ المزيد

القاضي الجفن يوصي بمنح القاضي الجنائي صلاحيات أكبر لنظر الشق المدني

أوصت‭ ‬دراسة‭ ‬بحثية‭ ‬بتضمين‭ ‬المشرع‭ ‬البحريني‭ ‬نصاً‭ ‬صريحاً‭ ‬في‭ ‬قانون‭ ‬الإجراءات‭ ‬الجنائي...اقرأ المزيد

«الصناعة والتجارة»: التضليل الإعلاني مُجرَّم وضوابط قانونية لدقة المحتوى

أكد‭ ‬عادل‭ ‬فخرو‭ ‬وزير‭ ‬الصناعة‭ ‬والتجارة‭ ‬التزام‭ ‬وزارة‭ ‬الصناعة‭ ‬والتجارة‭ ‬بتطبيق‭ ‬أحك...اقرأ المزيد

صيغة الجوال غير صحيحة
أو يمكنك تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور
هذا البيان إلزامي هذا البيان إلزامي لا تقل عن 5 أحرف بلا مسافات أو رموز هل نسيت كلمة المرور؟ هل انت عميل جديــد ؟

  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • تشريعات سارية
  • تشريعات سارية جزئياً
  • تشريعات مؤجلة النفاذ
  • تشريعات صدرت ولم تنشر بعد بالجريدة الرسمية
  • تشريعات صدرت ولم يُستدل على نشرها
  • تشريعات موقوفة
  • تشريعات ملغاة

  • موسوعة التشريعات
  • موسوعة الأحكــام
  • موسوعة المعاهدات
  • الملـف الصحفـي
  • البحث
  • البحث
  • البحث
  • البحث
البحث المتقدم كلمة البحث لا يمكن تركها خالية



موقع معروف

  • صفحتنا على معروف
الملف الصحفي » الأخبار تاريخياً » أخبار يوم 01/01/2023 » هل من حق شركات الاتصالات مطالبة العملاء بمبالغ مالية بعد سنوات من قطع الخدمة؟  » 

جريدة البلاد 8 جمادى الآخرة 1444هـ - 01 يناير 2023م

هل من حق شركات الاتصالات مطالبة العملاء بمبالغ مالية بعد سنوات من قطع الخدمة؟

السؤال‭:‬‭ ‬ما‭ ‬رأيك‭ ‬القانوني‭ ‬بمطالبة‭ ‬شركات‭ ‬الاتصالات‭ ‬العملاء‭ ‬بالمبالغ‭ ‬المالية‭ ‬بعد‭ ‬مرور‭ ‬سنوات‭ ‬من‭ ‬قطع‭ ‬الخدمة؟
أولًا‭: ‬نوع‭ ‬العلاقة‭ ‬فيما‭ ‬بين‭ ‬العميل‭ ‬وشركة‭ ‬الاتصال‭ ‬علاقة‭ ‬تعاقدية؛‭ ‬وفي‭ ‬ذلك‭ ‬نصت‭ ‬المادة‭ ‬رقم‭ (‬‮١٢٨‬‭) ‬من‭ ‬القانون‭ ‬المدني‭ ‬على‭ ‬أن‭ ‬“العقد‭ ‬شريعة‭ ‬المتعاقدين،‭ ‬فلا‭ ‬يجوز‭ ‬لأحدهما‭ ‬أن‭ ‬يستقل‭ ‬بنقضه‭ ‬أو‭ ‬تعديل‭ ‬أحكامه‭ ‬إلا‭ ‬في‭ ‬حدود‭ ‬ما‭ ‬يسمح‭ ‬به‭ ‬الاتفاق‭ ‬أو‭ ‬يقضي‭ ‬به‭ ‬القانون”،‭ ‬ما‭ ‬مفاده‭ ‬أنه‭ ‬يرتب‭ ‬العقد‭ ‬المتفق‭ ‬عليه‭ ‬بين‭ ‬أطرافه‭ ‬مسؤوليات‭ ‬والتزامات‭ ‬متبادلة‭ ‬بينهم،‭ ‬فيجب‭ ‬على‭ ‬كل‭ ‬طرف‭ ‬الالتزام‭ ‬بما‭ ‬يرتبه‭ ‬على‭ ‬عاتقه‭ ‬من‭ ‬مسؤوليات‭ ‬وإلا‭ ‬كان‭ ‬مخالفًا‭ ‬لأحكام‭ ‬العلاقة‭ ‬التعاقدية‭ ‬التي‭ ‬تتكون‭ ‬أركانها‭ ‬من‭ ‬الخطأ‭ ‬العقدي‭ ‬والضرر‭ ‬والعلاقة‭ ‬السببية،‭ ‬فالخطأ‭ ‬العقدي‭ ‬يتمثل‭ ‬في‭ ‬عدم‭ ‬قيام‭ ‬أحد‭ ‬الأطراف‭ ‬بتنفيذ‭ ‬الالتزام‭ ‬الذي‭ ‬يرتبه‭ ‬العقد،‭ ‬فعدم‭ ‬تنفيذ‭ ‬هذا‭ ‬الالتزام‭ ‬العقدي‭ ‬يعتبر‭ ‬خطأ‭ ‬يرتب‭ ‬مسؤولية‭ ‬لا‭ ‬تدرأ‭ ‬إلا‭ ‬بالسبب‭ ‬الأجنبي،‭ ‬والركن‭ ‬الثاني‭ ‬للمسؤولية‭ ‬العقدية‭ ‬هو‭ ‬ركن‭ ‬الضرر،‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬يترتب‭ ‬على‭ ‬أحد‭ ‬الأطراف‭ ‬من‭ ‬أضرار‭ ‬نتيجة‭ ‬إخلال‭ ‬الطرف‭ ‬الآخر‭ ‬بالتزامه،‭ ‬والركن‭ ‬الأخير‭ ‬هو‭ ‬العلاقة‭ ‬السببية‭ ‬وهي‭ ‬الرابط‭ ‬ما‭ ‬بين‭ ‬الخطأ‭ ‬العقدي‭ ‬والضرر،‭ ‬بمعنى‭ ‬أنه‭ ‬يجب‭ ‬أن‭ ‬يكون‭ ‬الخطأ‭ ‬العقدي‭ ‬هو‭ ‬السبب‭ ‬في‭ ‬الأضرار‭.‬
وبالتالي‭ ‬فإن‭ ‬ما‭ ‬يتعلق‭ ‬بموضوع‭ ‬الخدمة‭ ‬التي‭ ‬تزودها‭ ‬شركة‭ ‬الاتصالات‭ ‬للعميل‭ ‬بموجب‭ ‬العقد‭ ‬تعتبر‭ ‬علاقة‭ ‬تعاقدية،‭ ‬وبالتالي‭ ‬فإن‭ ‬لكل‭ ‬من‭ ‬الطرفين‭ ‬التزامات‭ ‬ومسؤوليات‭ ‬يرتبها‭ ‬ذلك‭ ‬العقد،‭ ‬فالتزام‭ ‬شركة‭ ‬الاتصالات‭ ‬هو‭ ‬تزويد‭ ‬العميل‭ ‬بالخدمة‭ ‬المتفق‭ ‬والمتعاقد‭ ‬عليها‭ ‬مقابل‭ ‬أن‭ ‬يلتزم‭ ‬العميل‭ ‬بدفع‭ ‬المبلغ‭ ‬المتفق‭ ‬عليه‭ ‬بموجب‭ ‬العقد‭ ‬فيما‭ ‬بين‭ ‬الطرفين،‭ ‬وعليه‭ ‬فإن‭ ‬كانت‭ ‬شركة‭ ‬الاتصالات،‭ ‬حتى‭ ‬وإن‭ ‬طالبت‭ ‬العميل‭ ‬بالمبالغ‭ ‬المالية‭ ‬المستحقة‭ ‬بعد‭ ‬مرور‭ ‬مدة‭ ‬زمنية‭ ‬من‭ ‬قطع‭ ‬الخدمة،‭ ‬فإنه‭ ‬لا‭ ‬إشكال‭ ‬من‭ ‬تلك‭ ‬الناحية،‭ ‬خصوصًا‭ ‬أنها‭ ‬تكون‭ ‬مستحقة‭ ‬لتلك‭ ‬المبالغ‭ ‬طالما‭ ‬زودت‭ ‬العميل‭ ‬بتلك‭ ‬الخدمة‭ ‬في‭ ‬تلك‭ ‬الفترة‭ ‬التي‭ ‬تطالب‭ ‬فيها‭ ‬الشركة‭ ‬بالمبالغ‭ ‬المستحقة‭ ‬لها،‭ ‬وبالتالي‭ ‬فإنه‭ ‬يجب‭ ‬على‭ ‬العميل‭ ‬كذلك‭ ‬تنفيذ‭ ‬الالتزام‭ ‬المتفق‭ ‬عليه‭ ‬طالما‭ ‬أن‭ ‬الشركة‭ ‬نفذت‭ ‬التزامها‭.‬
ثانيًا‭: ‬الإشكال‭ ‬الذي‭ ‬يطرأ‭ ‬في‭ ‬تلك‭ ‬الأنواع‭ ‬من‭ ‬العقود‭ (‬عقود‭ ‬شركات‭ ‬الاتصالات‭)‬،‭ ‬وهو‭ ‬أنه‭ ‬عندما‭ ‬يتضمن‭ ‬العقد‭ ‬المبرم‭ ‬بين‭ ‬الشركة‭ ‬والعميل‭ ‬بندًا‭ ‬من‭ ‬البنود‭ ‬التي‭ ‬يضطر‭ ‬من‭ ‬خلالها‭ ‬العميل‭ ‬إلى‭ ‬قبوله‭ ‬بسبب‭ ‬حاجته‭ ‬لتلك‭ ‬الخدمة،‭ ‬وهو‭ ‬البند‭ ‬الذي‭ ‬ينص‭ ‬على‭ ‬فصل‭ ‬أو‭ ‬إنهاء‭ ‬الخدمة‭ ‬بأن‭ ‬يلتزم‭ ‬العميل‭ ‬عندما‭ ‬يريد‭ ‬إنهاء‭ ‬العقد‭ ‬أو‭ ‬عندما‭ ‬يتم‭ ‬فصل‭ ‬الخدمة‭ ‬قبل‭ ‬انتهاء‭ ‬تاريخ‭ ‬العقد‭ ‬بتحمل‭ ‬كل‭ ‬المبلغ‭ ‬عن‭ ‬المدة‭ ‬المتبقية‭ ‬لذلك‭ ‬العقد،‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬يطلق‭ ‬عليه‭ ‬في‭ ‬القانون‭ (‬عقود‭ ‬الإذعان‭)‬،‭ ‬وهي‭ ‬تلك‭ ‬التي‭ ‬تحتوي‭ ‬على‭ ‬بنود‭ ‬تعسفية‭ ‬كهذا‭ ‬البند‭ ‬المتعلق‭ ‬بإنهاء‭ ‬الخدمة‭ ‬أو‭ ‬فصل‭ ‬الخدمة‭ ‬قبل‭ ‬انتهاء‭ ‬تاريخ‭ ‬ومدة‭ ‬العقد،‭ ‬وفي‭ ‬تلك‭ ‬العقود‭ ‬عادة‭ ‬تكون‭ ‬شركات‭ ‬الاتصالات‭ ‬هي‭ ‬الطرف‭ ‬الذي‭ ‬يفرض‭ ‬تلك‭ ‬الشروط‭ ‬دون‭ ‬السماح‭ ‬للطرف‭ ‬الآخر،‭ ‬وهو‭ ‬العميل،‭ ‬بالتفاوض‭ ‬بشأنها،‭ ‬خصوصًا‭ ‬أن‭ ‬العميل‭ ‬عادة‭ ‬ما‭ ‬يكون‭ ‬مضطرا‭ ‬للتوقيع‭ ‬على‭ ‬تلك‭ ‬الأنواع‭ ‬من‭ ‬العقود‭ ‬لحاجته‭ ‬إلى‭ ‬الخدمة‭ ‬مثلًا‭ ‬لضرورتها،‭ ‬وتلك‭ ‬الأنواع‭ ‬من‭ ‬العقود‭ ‬عادة‭ ‬لا‭ ‬تراعي‭ ‬حقوق‭ ‬الطرف‭ ‬الآخر،‭ ‬وهو‭ ‬العميل،‭ ‬أو‭ ‬رغبته‭ ‬في‭ ‬تعديل‭ ‬شرط‭ ‬من‭ ‬الشروط‭ ‬أو‭ ‬تغييرها‭.‬
وبالتالي‭ ‬فإن‭ ‬توقيع‭ ‬العميل‭ ‬على‭ ‬ذلك‭ ‬العقد‭ ‬برضاه‭ ‬وبكامل‭ ‬إرادته‭ ‬يعتبر‭ ‬بمثابة‭ ‬إقرار‭ ‬منه‭ ‬بتحمل‭ ‬ما‭ ‬ينتج‭ ‬من‭ ‬تخلف‭ ‬عن‭ ‬تنفيذ‭ ‬الالتزام‭ ‬الذي‭ ‬يقع‭ ‬على‭ ‬عاتقه،‭ ‬لكن‭ ‬طالما‭ ‬كان‭ ‬العميل‭ ‬هو‭ ‬الطرف‭ ‬المذعن‭ ‬في‭ ‬تلك‭ ‬العلاقة‭ ‬وشركة‭ ‬الاتصالات‭ ‬هي‭ ‬الطرف‭ ‬الذاعن‭ ‬فإن‭ ‬القانون‭ ‬لم‭ ‬يغفل‭ ‬عن‭ ‬معالجة‭ ‬تلك‭ ‬المشكلة‭ ‬عندما‭ ‬يكون‭ ‬هناك‭ ‬إذعان‭ ‬في‭ ‬العقد‭ ‬من‭ ‬أحد‭ ‬الأطراف‭ ‬للطرف‭ ‬الآخر‭ ‬في‭ ‬ظل‭ ‬وجود‭ ‬ذلك‭ ‬الإجحاف‭ ‬بحقه‭ ‬وعليه‭ ‬فقد‭ ‬نصت‭ ‬المادة‭ (‬‮٥٨‬‭) ‬من‭ ‬القانون‭ ‬المدني‭ ‬على‭ ‬أنه‭: ‬“إذا‭ ‬تم‭ ‬التعاقد‭ ‬بطريق‭ ‬الإذعان،‭ ‬وكان‭ ‬قد‭ ‬تضمن‭ ‬شروطًا‭ ‬تعسفية،‭ ‬جاز‭ ‬للقاضي‭ ‬بناء‭ ‬على‭ ‬طلب‭ ‬الطرف‭ ‬المذعن‭ ‬أن‭ ‬يعدل‭ ‬من‭ ‬هذه‭ ‬الشروط‭ ‬برفع‭ ‬ما‭ ‬فيها‭ ‬من‭ ‬إجحاف،‭ ‬أو‭ ‬يعفيه‭ ‬كلية‭ ‬منها‭ ‬ولو‭ ‬ثبت‭ ‬علمه‭ ‬بها،‭ ‬وذلك‭ ‬كله‭ ‬وفقًا‭ ‬لما‭ ‬تقتضيه‭ ‬العدالة‭ ‬ويقع‭ ‬باطلًا‭ ‬كل‭ ‬اتفاق‭ ‬على‭ ‬خلاف‭ ‬ذلك”‭.‬
كما‭ ‬نصت‭ ‬المادة‭ (‬‮٥٩‬‭) ‬من‭ ‬ذات‭ ‬القانون‭ ‬على‭ ‬أنه‭: ‬“يفسر‭ ‬الشك‭ ‬دائمًا‭ ‬في‭ ‬عقود‭ ‬الإذعان‭ ‬لمصلحة‭ ‬الطرف‭ ‬المذعن”،‭ ‬وبالتالي‭ ‬فإن‭ ‬القانون‭ ‬والمشرع‭ ‬البحريني‭ ‬قد‭ ‬منح‭ ‬السلطة‭ ‬وأجاز‭ ‬للقضاء‭ ‬رفع‭ ‬ذلك‭ ‬الإجحاف‭ ‬عن‭ ‬الطرف‭ ‬المذعن‭ ‬وتعديل‭ ‬العقد‭ ‬وفقًا‭ ‬لما‭ ‬يتوافق‭ ‬ويتناسب‭ ‬مع‭ ‬مصلحة‭ ‬جميع‭ ‬الأطراف‭.

المرسوم بقانون وفقاً لآخر تعديل- مرسوم بقانون رقم (48) لسنة 2002 بإصدار قانون الاتصالات

المرسوم وفقًا لأخر تعديل - مرسوم بقانون رقم (19) لسنة 2001 بإصدار القانون المدني

  • الرئيسية
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • دليل المحامين العرب
  • منتدى المحامين العرب
  • محامون لخدمتكم
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - شبكة المحامين العرب

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

الأسم:

البريد :

أضف طلبك